مصطفى عاكف الرفاعي

ويبقى عالم الطفولة نقي تنمو به جذور البراءة مصطفى ابن الستة أعوام من أهالي حمص هجر مع أسرته إلى ادلب حيث توفي والده منذ عام مضى في غربة مريرة مخلفا أسرة وحيدة مصطفى واخوه ووالدته يعانون مرارة الفقد والحرمان مصطفى يتمنى أن يكبر بسرعه ليساعد والدته