عمر محمد طحان

غدر طائرة حاقدة افقد عمر اهله واخوته وخلف له إصابات في جسده وروحه لا تفارقه قلبه مملوء بعشق الطفولة وفكره تائه يبحث عن بريق امل في متاهات الحياة والم واهات تعتصره في ظل انتظار فجر فرج قريب رفض الالتحاق بالمدرسه خوفا من اي صوت يسمعه لا يفارق حضن جدته المكلومة