راما رسلان اسكاف

للاطفال احاسيس بمختلف أعمارهم ولكن لا يقولونها بالسنتهم بل تكون بخواطرهم وتنعكس عن طريق نظراتهم البريئة
الطفله راما من مواليد٢٠٠٥ حيث استشهد والدها وهو يدافع عن أرض الوطن من ست سنوات
راما في الصف السادس تتمنى أن تصبح طبيبه